Indicators on العناية بالبشرة في الشتاء You Should Know
Indicators on العناية بالبشرة في الشتاء You Should Know
Blog Article
تحتاج البشرة إلى العناية المستمرة خاصة في فصل الشتاء، لحمايتها من الجفاف والتشققات والتقشر، إذ تتأثر بالبرودة بشكل كبير، والطقس القارس، وتصبح جافة وأكثر عرضة للحكة والالتهاب، كما أنه إهمال العناية بها في هذه الفترة من العام، يساعد في تراكم الأتربة والشوائب والبكتيريا عليها، ويزيد من تكون حب الشباب والبثور والرؤوس السوداء.
وبالتالي ، من المهم ارتداء واقٍ من الشمس عند الخروج أثناء النهار. يجب عليك أيضًا ارتداء ملابس واقية مثل قبعة وقمصان بأكمام طويلة عندما تكون بالخارج.
يجب ترطيب البشرة الجافة بالأخص بعد الاستحمام مباشرة، حتى تمتص البشرة المرطب بشكل أفضل، وتحافظ على بقاء البشرة رطبة لفترة طويلة.
استعمال المكياج الخالي من الزيوت، فعند شراء كريم أساس يجب الحرص على اختيار الكريم السائل الخالي من الزيوت.
ترطيب مكثف: يعمل السيروم على جذب الرطوبة وحبسها داخل الجلد، مما يساعد في التغلب على جفاف البشرة الناتج عن الطقس البارد.
تهرس ثمرة موز ناضجة، وتخلط مع ملعقتين كبيرتين من العسل، للحصول على عجينة ناعمة.
عند ممارسة الرياضة ، ترتفع درجة حرارة جسمك مما يؤدي إلى تمدد عضلاتك وأوعيتك الدموية.
تمت الكتابة بواسطة: غدير شمس الدين آخر تحديث: ١٣:٠٧ ، ٢٥ أبريل ٢٠٢٠ ذات صلة كيفية التخلص من جفاف البشرة في الشتاء
يوزع المزيج على الوجه مع التركيز على المناطق الأكثر جفافاً.
التقشير مرة أسبوعياً: ينصح بتقشير البشرة مرة في الأسبوع، باستخدام مقشر لطيف، لتجديد الخلايا وإزالة خلايا الجلد الميتة التي تجعل البشرة تبدو باهتة. يُفضل استخدام مقشرات تحتوي على حمض اللاكتيك.
تجنب استخدام الماء الساخن عند غسل البشرة، إذ يسهم في تجفيف البشرة. وتجفيف البشرة بلطف بمنشفة ناعمة.
كريم مضاد للتجاعيد: ينصح باستخدام كريمات غنية بمضادات الأكسدة وفيتامين "سي"، الذي يحمي البشرة من الأضرار البيئية ويقلل من ظهور البقع الداكنة، ما يعزز إشراقة البشرة ويعيد لها الحيوية.
كريم مضاد للتجاعيد: يُفضل استخدام كريم غني العناية بالبشرة في الشتاء بمضادات الأكسدة، يحتوي على الريتينول أو فيتامين "سي"، حيث تساعد هذه المكونات على تجديد الخلايا وتقليل الخطوط الدقيقة، وتحمي البشرة من الأضرار الناتجة عن التلوث والجذور الحرة.
تطبيق واقي الشمس: حتى في الأجواء الباردة، تبقى الأشعة فوق البنفسجية ضارّة بالبشرة.